تتوالى أخبار الكوارث البيئية والصحية الناتجة عن انبعاثات مداخن معمل الزوق الكهربائي.
الخميس ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٢
كشف رئيس بلدية زوق مكايل الياس بعينو، أنّ "لدينا أكثر من 200 حالة إصابة بسرطان الجلد". وقال: "نرجّح أنّ هذه الإصابات ناتجة عن معمل الزوق"، مشدّداً على أنّ "المنطقة من الدورة إلى بكفيا تتضرّر من المعمل، وكان هناك قرار بهدم المعمل في السابق". نشير الى أنّ بلدية زوق مكايل نبّهت مرارا واحتجّت مرات عدة ،رسميا واعلاميا، على الدخان الأسود الصاعد من المعمل الا أنّ السلطات المختصة تغاضت عن مطالبها المحقة وبرامجها العلمية لحل هذه "الجريمة" ضدّ الانسانية والبيئة.صورة للدخان الأسود الذي تصاعد من المعمل أواخر الصيف الماضي.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.