نعى الفنان جورج وسوف وعائلته ابنهم البكر وديع الذي توفي مساء أمس نتيجة مضاعفات عملية جراحية أخضع لها قبل أيام. يحتفل بالصلاة لراحة نفسه عند الحادية عشرة قبل ظهر غد الأحد في كنيسة القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا)، الأشرفية. ثم ينقل جثمانه إلى مسقط رأسه كفرون حيث تقام صلاة البخور لراحة نفسه الخامسة بعد الظهر في كنيسة مار الياس كفرون، ثم يوارى في الثرى في مدافن العائلة. تقبل التعازي اليوم السبت في صالون كنيسة مار نقولا في الاشرفية، من الثانية عشرة ظهرا حتى السادسة مساء، وغدا الأحد بعد الدفن في صالون الكنيسة. ويومي الاثنين والثلثاء 9 و10 الحالي في صالون كنيسة مار الياس، كفرون لغاية السابعة مساء. ويوم السبت 14 الحالي في صالون كنيسة القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس، من الثانية عشرة ظهرا حتى السادسة مساء. توفي وديع نتيجة مضاعفات عملية تكميم معدة. ووفقاً لما ذكرته صحيفة النهار اللبنانية عن مصادر مقربة، فإن وديع تعرض لوعكة صحية مفاجئة في منزله وأغمي عليه، الأمر الذي استدعى نقله إلى المستشفى، حيث تبيّن وجود نزيف، ما استوجب إدخاله بصورة مستعجلة إلى العناية المركّزة في مستشفى مار يوسف بمنطقة الدورة في العاصمة اللبنانية بيروت، للمباشرة بالاجراءات الطبيّة اللّازمة. وأضافت الصحيفة أنّ وديع وسوف خضع منذ أكثر من أسبوع لعملية تكميم في المعدة تكلّلت بالنجاح حينها، لكنّ المضاعفات أعادته إلى المستشفى.
لا تزال المفاوضات في القاهرة مستمرة لإنعاش صفقة وقف اطلاق النار في غزة.
غرقت مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة في التفاصيل ما جعلها صعبة وشاقة ومن دون نتائج سريعة.
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟