اعتبر رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّه " لا يمكن لدولة أن تتحمل 200 نازح بالكيلومتر من دون أن تنهار".
الخميس ١٢ يناير ٢٠٢٣
أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل اننا "رفضنا وتصدينا ولن نتخلى عن حق النازحين السوريين بالعودة". ولفت باسيل خلال مؤتمر حول أثر النزوح السوري على لبنان الى ان "مشهدية تدميرية دموية نكبت سوريا ولبنان وشهدنا تسلل "للإرهابيين" تحت غطاء النازحين". وشدد على انه "لا يمكن أن يكون لبنان بلدًا للتوطين، والنازح الذي يعود إلى سوريا لا يمكنه العودة إلى لبنان بصفة "نازح". اضاف باسيل: "على المجتمع الدولي ان يتوقف عن الضغط على لبنان وعن تخويفهم من العودة الى ارضهم، كما وعليه تمويل العودة الآمنة وأن يعيد تأهيل القرى في سوريا". تابع: "على الحكومة اللبنانية ان تعمل فورا على تطبيق خطتها لاعادة النازحين السوريين وتطبيق القوانين المحلية والدولية". وأردف قائلاً: "لبنان دولة مانحة وليست مضيفة فقط لأن أعباء لبنان تخطّت بكثير المساعدات المُقدمة ليس من دولة واحدة في العالم أن تتحمل 200 نازح بالكيلومتر المربع من دون أن تنهار".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.