كشفت Bizzarrini عن السيارة الخارقة التي ستتصدّر هذا القرن.
الثلاثاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٣
كشفت بيزاريني عن سيارة جيوتو الخارقة ، التي سميت باسم مؤسس الشركة جيوتو بيزاريني وصاغها المصمم جيورجيتو جيوجيارو في قاعة مشاهير السيارات وابنه فابريزيو . وقال جيوجيارو في بيان: "الحصول على فرصة تصميم سيارة جديدة تمامًا من Bizzarrini هو امتيا...تم توحيد اسمينا في ما يقرب من ستة عقود من التاريخ وسلسلة من التصاميم الشهيرة الآن. مع جيوتو ، نكرم الماضي لكننا نركز بالكامل على المستقبل. تم تصميم هذه السيارة لهذا الغرض ، ودمج تقنيات الديناميكية الهوائية النشطة ، وقد ابتكرنا شيئًا يمكن التعرف عليه من قبل Bizzarrini وملائم تمامًا لعصر جديد تمامًا لهذه العلامة التجارية الإيطالية العزيزة. " لم يتم نشر تفاصيل أداء السيارة ،ولكن Bizzarrini"ستنظر إلى تراثها" في اختيار محرك V12 الذي يستنشق بشكل طبيعي. قال كبير المسؤولين الفنيين كريس بوريت في بيان: "لدينا رؤية واضحة للغاية لجيوتو ، والتي تحدد في نهاية المطاف من خلال كيف يشعر السائق". يجمع النقاد على أنّ Bizzarrini هي علامة تجارية مبنية على الإبداع والشغف. توقع المزيد من التفاصيل حول Bizzarrini Giotto التي سيتم إصدارها في وقت لاحق من هذا العام قبل بدء الاختبار في عام 2024.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.