أكدت وزارة الزراعة أنّ حملة باخرة مرفأ بيروت هي من " سيلفات الامونيوم وليس كما أشيع بأنه نيترات الامونيوم".
الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠٢٣
أعلنت وزارة الزراعة في بيان، أنه "بعد أن تقدمت شركة N.R&S Trading CO التي يملكها شخص من آل الرفاعي بطلب رسمي إلى وزارة الزراعة لإستقدام شحنة من "سلفات الأمونيوم"، وبعد أن زوّد صاحب الشحنة الإدارة المختصة في الوزارة بجميع البيانات المطلوبة، وإستناداً للقرار الذي يحمل رقم 1/1042 تاريخ 07/11/2013، حصلت الشركة المستوردة على إذن إستيراد "السماد الزراعي" Ammonuim Sulphate، منشأ الصين، عبر تركيا إلى مرفأ بيروت وفقا للأصول المتبعة". وأشارت الى أنه "بتاريخ 07/02/2023 قام مركز الحجر الصحي الزراعي في مرفأ بيروت بسحب العينات الممثلة من عدة طبقات وتم إرسالها إلى مختبر مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية في الفنار، وهو المختبر الرسمي المعتمد من قبل الوزارة لهذه الغاية. وقد أتت نتائج التحاليل المخبرية مطابقة لما هو مصرح عنه أي سيلفات الامونيوم وليس كما أشيع بأنه نيترات الامونيوم". وأكدت الوزارة "للرأي العام، حرصها الشديد في تطبيق جميع شروط السلامة العامة وسلامة الغذاء في عمليات إدخال المنتجات الزراعية ومدخلاتها، كما حرصها على الأمن الوطني والأمن الغذائي وذلك بالتنسيق التام مع جميع الوزارات المعنية والأجهزة الأمنية المختصة".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.