تشارك كتلة نواب القوات اللبنانية في اجتماع حريصا الذي دعا اليه البطريرك الراعي.
الإثنين ٢٠ مارس ٢٠٢٣
اعلن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع بعد اجتماع تكتل الجمهورية القوية "اننا سنشارك في شكل كامل في خلوة حريصا آملين من الله ان يستجيب لصوات البطريرك مار بشارة بطرس الراعي". وتوجه لرئيس مجلس النواب نبيه بري بعد قول الاخير ان الازمة الرئاسية سببها عدم تفاهم المسيحيين ان "روّق بالك فالصراع ليس بين المسيحيين والمسلمين وبقدر ما هناك خلافات بيننا وامل هناك خلافات بيننا والتيار الوطني فالخلاف سياسي وما تفعله هو لغش الرأي العام". اضاف: هناك مرشحان هما سليمان فرنجية وميشال معوض وتقضل يا دولة الرئيس وادع الى جلسة للانتخاب، وتابع متوجها لبري "دعيت لجلسات صورية ونوابك يخرجون من الدورة الثانية ويعطلون الجلسات و "مقولة ان القوى السياسية المسيحية مش متفقين وهني معطلين غلط"". ورأى ان ادعاء القاضية غادة عون على النائب زياد الحواط "آخر الدني".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.