وجه وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي ضربة موجعة للرئيس نجيب ميقاتي باعتماده التوقيت الصيفي المعمول به دوليا في القطاع التربوي.
الأحد ٢٦ مارس ٢٠٢٣
ذكر مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي لليبانون تابلويد أنّ "القرار الأساسي بشأن التوقيت الصيفي متخّذ في مجلس الوزراء ، وقرر الوزير الانتقال الى التوقيت الصيفي الدولي لأنّه ،اذا أرادت وزارته تجميد التوقيت كما تمّ، فهذا يحتاج الى جلسة مجلس وزراء جديدة". ورأى المصدر أنّ القطاع التربوي انتقل الى التوقيت الصيفي ليكون " موحدا". وأضاف المصدر"اذا أُريد تغيير التوقيت كما يريد الرئيس نجيب ميقاتي، فمن الواجب أن يدعو ميقاتي الى عقد جلسة لمجلس الوزراء لاتخاذ القرار الذي يعدّل القرار السابق". وأشار المصدر: طالما لم تجتمع حكومة تصريف الاعمال ، لا يتعدّل قرار التوقيت ببيان من الأمين العام لمجلس الوزراء". وارتكز قرار وزير التربية على "القرار الوحيد الصادر عن الحكومة بما يتعلق بالتوقيت الصيفي هو قرار مجلس الوزراء رقم 5 تاريخ 20/8/1998 والقاضي بتقديم الساعة ساعة واحدة في عطلة نهاية آخر أسبوع من شهر آذار في كل عام".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.