توتر الوضع الامني على الحدود الإسرائيلية - اللبنانية إثر تظاهرة أنصار لحزب الله في يوم القدس.
الجمعة ١٤ أبريل ٢٠٢٣
دعت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) مساء الجمعة إلى الهدوء بعد إشكال وقع بين حرس الحدود الإسرائيليين وأنصار لحزب الله كانوا يتظاهرون إحياءً لـ"يوم القدس". ونظّم حزب الله تظاهرات في أماكن عدة في لبنان الجمعة بمناسبة "يوم القدس"، وقد اقترب بعض من أنصاره في جنوب لبنان من الحدود مع إسرائيل. وقالت نائبة المتحدث بإسم يونيفيل كانديس أرديل لوكالة فرانس برس إن عناصر القبعات الزرق شاهدوا حشدًا من 50 أو 60 شخصًا يرشقون الحجارة ويضعون علم حزب الله على السياج الحدودي. وأضافت أن الجيش الإسرائيلي رد بالقنابل الصوتية والدخانية. وأوضحت أن وحدات من الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل تدخلت بسرعة لإعادة الهدوء. وقالت أرديل: "في هذا الوقت الحساس، نحض الجميع على الإمتناع عن أي أعمال يمكن إعتبارها إستفزازية ويمكن أن تؤدي إلى تصعيد الموقف". من جهتها، أشارت معلومات صحافية إلى إصابة شخص بقنبلة دخان في رأسه خلال تظاهرة بالدراجات النارية على الحدود.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.