اجتمعت الحكومة وقررت الغاء البريفية ووقع رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ترقيات الضباط.
الأربعاء ٢١ يونيو ٢٠٢٣
اتخذ مجلس الوزراء قراراً بالغاء شهادة البريفية لهذه السنة على ان يتم أخذ القرار بالنسبة للسنة المقبلة على ضوء موقف وزير التربية. وأعلن وزير الداخلية بسام مولوي بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء، الموافقة على تثبيت متطوعي الدفاع المدني، مضيفا من جهة ثانية “كل الضباط الذين كانوا موضوعين على جدول الترقية جرت ترقياتهم اعتبارا من التاريخ الذي استحقوا فيه الترقية”. وكان رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي،هاجم في كلمة له خلال جلسة مجلس الوزراء التي انعقدت برئاسته في السراي، هواة التعطيل والمكابرة والعناد، وكلاما يشكك في دستورية الجلسة ويتحامل علينا وعلى مجلس الوزراء، بحجة أننا نصادر صلاحيات رئيس الجمهورية. والغريب استمرار البعض في التقاعس عن القيام بواجباته في انتخاب رئيس الجمهورية ،ويتحامل على الحكومة،ولذلك ندعو الى الاسراع في انتخاب الرئيس، ونحن لسنا من هواة افتعال المشكلات وما نقوم به هو لصون المؤسسات وخدمة للناس وتسيير الامور الملحة. نحن ضد التعطيل ومع الانتاجية المستمرة. وكشف عن جهود وزير المال في اعداد الموازنة العامة. ووقّع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، فور انتهاء جلسة مجلس الوزراء ،المراسيم المتعلقة بترقيات الضباط في الجيش وقوى الأمن الداخلي والأمن العام والأمن الدولة من رتبة عقيد إلى رتبة عميد إعتباراً من تاريخ 1/1/2020 و 1/7/2020 و1/1/2021 و 1/7/2021 و1/1/2022 و 1/7/2022 بالإضافة إلى مراسيم الوضع على جدول الترقية وترقيات العقداء للعام 2023. كما وقّع رئيس الحكومة مراسيم الوضع على جدول الترقية ومراسيم الترقية للعام 2023 من الرتب كافة لجميع القوى الأمنية التي وردت على المديرية العامة لرئاسة مجلس الوزراء.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.