حذّر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان من استمرار الوضع علي حاله من الانهيار.
الأربعاء ٠٥ يوليو ٢٠٢٣
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان الاتي: "للأهمية القصوى أقول لجماعة السياسة: نحن لا نحتاج نظرية الضرورات لتكريس دولة الخراب، وما نحتاجه ضرورة الخلاص لا تدوير الفراغ، وما نريده دولة وآليات طبيعية لمؤسسات وواقع طبيعي، وإلا فإن الضرورة والخراب يسيران معاً، وواقع أنّ القوى السياسية تحتاج وسيطاً دولياً لتتلاقى يعني لبنان ينتحر، والقطيعة السياسية طغيان وفاشية وخيانة لمصالح لبنان، والمطلوب حوار مباشر وتسوية "رئاسية حكومية" تضع لبنان على سكّة الخلاص الوطني، ودون ذلك البلد متروك للنزوح والجريمة والبطالة والفلتان والطغيان التجاري النقدي والجمعيات الدولية ذات الساتر الإنساني التي تنشط بإعادة تدوير البلد بطريقة أمنية ولوجستية وتعيد رسم الخرائط الملغومة للحظة الكارثة، وما أخشاه على لبنان بعض المصالح الشخصية التي تتأرجح بين الطغيان والأوهام".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.