وقعت السعودية وتركيا اتفاقيات في قطاعي الطاقة والدفاع ومجالات أخرى.
الثلاثاء ١٨ يوليو ٢٠٢٣
ذكرت وكالة الأنباء السعودية أن السعودية وتركيا وقعتا عددا من مذكرات التفاهم في عدة مجالات من بينها الطاقة والاستثمار المباشر والدفاع. وأعلنت الوكالة أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والعاهل السعودي الأمير محمد بن سلمان شهدا توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين. وقال وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان في تغريدة إن السعودية وقعت عقدين مع شركة الصناعات الدفاعية التركية بايكار لشراء طائرات مسيرة "بهدف رفع جاهزية القوات المسلحة وتعزيز قدرات المملكة الدفاعية والتصنيعية". وأضاف الوزير أن البلدين وقعا أيضا خطة للتعاون الدفاعي. وقالت وكالة الأنباء السعودية إن أردوغان اجتمع مع ولي العهد السعودي في وقت متأخر من يوم الاثنين. وكان أردوغان قد وصل إلى المملكة في وقت سابق من يوم الاثنين في مستهل جولة خليجية يعلق عليها "آمالا كبيرة" لجذب الاستثمارات والتمويل بغية تحفيف الضغط على الميزانية وتقليل التضخم المزمن والتغلب على ضعف العملة. ومن المقرر أن يختتم أردوغان جولته الخليجية، والتي تشمل أيضا قطر والإمارات، في 19 تموز.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.