ندد زعماء مجموعة السبع بالهجوم الإيراني على إسرائيل.
الإثنين ١٥ أبريل ٢٠٢٤
أعلنت إيطاليا، التي تتولى رئاسة مجموعة السبع، في بيان، بعد مؤتمر عبر الفيديو شارك فيه زعماء المجموعة "لقد خطت إيران بهذه التصرفات خطوات نحو زعزعة استقرار المنطقة، وتخاطر بإثارة تصعيد إقليمي لا يمكن السيطرة عليه. يجب تجنب ذلك". وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، تعهد بتنسيق رد دبلوماسي من مجموعة السبع على هجوم بطائرات مسيّرة وصواريخ شنّته إيران على إسرائيل، وندد به بايدن. وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة، وكندا، وإيطاليا، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، واليابان. ومن المقرر أن يجتمع وزراء خارجيتها في الفترة من 17 إلى 19 نيسان في جزيرة كابري الإيطالية. ويأتي اجتماع مجموعة السبع، الأحد، في يوم من المقرر فيه أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة. وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قد دان "التصعيد الخطير" جراء الهجوم الإيراني على إسرائيل.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.