أزالت شركة اثيوبيا شعار تل إأبيب عن طائرتها قبل أن تقلع من مطار بيروت.
الخميس ٢٥ أبريل ٢٠٢٤
أعلنت المديرية العامة للطيران المدنيّ، أنّ طائرة تابعة للخطوط الجوية الأثيوبية مسجّلة في اثيوبيا، هبطت فجر اليوم الخميس في مطار رفيق الحريري الدوليّ-بيروت، تحت الرقم ET-AXK. وأكّدت المديرية في بيان، أنّ “جهاز أمن المطار أفاد بوجود عبارة “تل أبيب”، بحجم صغير، على جسم الطائرة وكان من الصعب جدًا رؤيتها عن بعد”. في حين أوضحت الشركة الاثيوبية أنّها اعتادت أن تقوم بتدوين اسم المطار الذي تهبط فيه الطائرة للمرة الأولى، بعد شرائها وهو ما حصل مع الطائرة، مشيرة إلى أنّها لم تنتبه إلى ذلك الامر، قبل استقدام الطائرة إلى مطار بيروت. وطلبت المديرية من الشركة إزالة العبارة عن جسم الطائرة، قبل السماح لها بالإقلاع من بيروت، وهو ما حصل فعليًا. كما طلبت من الشركة اتخاذ الاجراءات اللازمة للتأكد من عدم وجود أيّ شعار يتعلق بكيان إسرائيليّ على طائرات الشركة، قبل هبوطها في مطار رفيق الحريري الدوليّ-بيروت.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.