حددت دار الفتوى في لبنان يوم الأحد المقبل أول أيام عيد الأضحى المبارك.
الجمعة ٠٧ يونيو ٢٠٢٤
أعلنت دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية في بيان، أن "يوم الوقوف في عرفة في التاسع من شهر ذي الحجة يوافق يوم السبت الخامس عشر من شهر حزيران الجاري، وعليه فإن يوم الأحد العاشر من شهر ذي الحجة الجاري لعام 1445هـ هو أول أيام عيد الأضحى المبارك، الموافق السادس عشر من شهر حزيران لعام 2024م". وهنأت حجاج بيت الله الحرام، متمنية لهم "حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفورا". كما هنأت "المسلمين عامة بهذا العيد المبارك، سائلة "الله تعالى أن يعيده عليهم وعلى اللبنانيين جميعاً بكل خير وامن وسلام واستقرار". وبسبب سفر مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك الحج بضيافة المراسم الملكية، وبتكليف منه، سيؤدي أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية الشيخ أمين الكردي صلاة وخطبتي عيد الأضحى المبارك عند الساعة السادسة والحادية عشر دقيقة صباح يوم الأحد 16 حزيران الجاري في مسجد خاتم الأنبياء والمرسلين محمد الأمين في وسط بيروت.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.