كشف وزير الصحة فراس الأبيض عن قائمة جديدة للغارات الاسرائيلية.
السبت ٢١ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض، سقوط “31 قتيلًا بينهم 3 أطفال و7 نساء بالإضافة إلى 68 جريحاً، في الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية”. وقال الأبيض في مؤتمر صحافي: “لا يزال هناك أشلاء لم يتم التعرف عليها”، مؤكدا أن “عمليات إزالة الركام مستمرّة حتى الآن في الضاحية الجنوبية”. وكشف عن “أننا أجرينا أكثر من 2000 عملية جراحية لمصابي الهجمات الإسرائيلية الأخيرة”. أفاد بأنه “تم تسجيل سقوط 12 قتيلا في تفجير “البيجر” و27 قتيلا في تفجير الأجهزة اللاسلكية، وقد أجريت 2078 عملية في المستشفيات”. وأضاف: “لا يزال 777 جريحًا نتيجة تفجير “البيجر” والأجهزة اللاسلكية في المستشفيات، و152 منهم في العناية الفائقة”. ورأى الأبيض أن “الهجمات الإسرائيلية الأخيرة انتهكت القانون الإنساني الدولي”، مشددا على أن “الاعتداء الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية أمس الجمعة جريمة حرب موصوفة”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.