قدم المدير الإبداعي لدار أزياء سان لوران أنتوني فاكاريلو تشكيلة من البدلات الواسعة والرجالية.
الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
المجموعة الجديدة هي لربيع وصيف 2025 للعلامة التجارية الباريسية، بأكتاف بارزة وربطات عنق متطابقة. شقّ العارضون والعارضات طريقهم بثبات حول مدرج في الهواء الطلق أقيم في الفناء المركزي للمقر الرئيسي لدار الأزياء المملوكة لشركة Kering (PRTP.PA)، في Left Bank . أضافت السترات الواقية من الرصاص ثقلاً إلى الصور الظلية. وظهرت للنساء المجوهرات الضخمة. في منتصف العرض، تحول فاكاريلو إلى أنماط أكثر بوهيمية. استقطب العرض الذي أقيم في وقت متأخر من الليل حشودًا من المتفرجين الذين هتفوا لوصول المشاهير بما في ذلك المغني ليني كرافيتز والعارضة كيت موس والممثلة جوينيث بالترو. توج هذا اليوم الثاني من أسبوع الموضة في باريس، الذي يستمر حتى الأول من تشرين الأول ويضم بعضًا من أكبر العلامات التجارية للأزياء العالمية، بما في ذلك هيرميس وشانيل وفالنتينو ولويس فيتون المملوكة لشركة LVMH.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.