رأى رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّ الاجتماع الثلاثي استفز الكثير من اللبنانيين.
الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٤
لفت رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الى اننا في مواجهة إسرائيل التي تاريخها معروف مع لبنان وشعوب المنطقة وهي خارج كل القوانين الدولية. اضاف: "لا يمكن الا نتخذ موقفا مسؤولا أمام اسرائيل بمعزل عن كل شيء ونبحث كيفية الحفاظ على لبنان". وعن لقاء عين التينة ،اجاب: "لا مشكلة لدينا في مضمون البيان الذي صدر عن الإجتماع الثلاثي أما في الشكل فكان مستفزًا بالنسبة للكثير من اللبنانيين، وفي الواقع هذه هي السلطة الحاكمة وعليها تحمل المسؤولية ويجب أن يكونوا أدركوا أنهم لا يمكنهم تحمل الأمر لوحدهم". وقال: "لن نمنع وصول رئيس لأن وجوده أفضل من غيابه". ورأى ان المسيحيين لا يمكنهم أن يكونوا خارج الدور التاريخي والمؤسس للبنان. وقال: "المسيحيون معنيون بالإستحقاق الرئاسي بشكل أساسي ولا شيء يوقف الحرب إلا الميدان فالحرب لا يوقفها رئيس الجمهورية".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.