طالب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع وزارة الدفاع بكشف التحقيق بشأن اطلاق الصواريخ.
الجمعة ٢٨ مارس ٢٠٢٥
كتب رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع على حسابه عبر منصة "إكس": "باستثناء السردية التقليدية التي باتت ممجوجة عن العدوان الإسرائيلي الغاشم، والتي لا تطعم خبزا ولا تروي غليلا، نسأل وزارة الدفاع ووزارة الداخلية عن مآل التحقيقات التي يفترض ان تكون قد انتهت في حادثة إطلاق الصواريخ الأولى من لبنان بتاريخ 22 آذار الجاري، فإلى ماذا أفضت هذه التحقيقات؟ ومن هو الطرف الذي أقدم على إطلاق تلك الصواريخ؟ في أي حال، ليس مقبولا بأي شكل من الأشكال تعريض سكان الجنوب ولا سكان الضاحية الجنوبية في بيروت لما يتعرضون له، وعلى الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية الأخرى ان تكون صارمة وحاسمة في وضع حد لهذه الخروقات والأحداث التي كلفّت لبنان واللبنانيين غاليا وغاليا جدا، وتقدّم لإسرائيل ذرائع إضافية للغارات المستمرة على لبنان".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.