تتحالف القوات اللبنانية والكتائ ومجد حرب في انتخابات بلديات ومخاتير قضاء البترون.
الجمعة ١١ أبريل ٢٠٢٥
اعلن حزب "القوات اللبنانية" في بيان مشترك مع المحامي مجد حرب، انه "تحضيراً للانتخابات البلدية والاختيارية التي ستجري في ١١ أيار المقبل في محافظة الشمال، وبعد إعلان التحالف بين القوات اللبنانية في منطقة البترون والمحامي مجد حرب والكتائب اللبنانية في أغلبية قرى وبلدات قضاء البترون، تم التوصل إلى تفاهم نهائي حول بلدية تنورين ومخاتيرها، وحول المشروع الإنمائي الذي سيعمل مجلسها البلدي الجديد على تطبيقه، كما تم الاتفاق على توزيع الأعضاء والمهام والأدوار، وعليه، فإن التنسيق الانتخابي البلدي بلغ مرحلة متقدمة بيننا، بما يؤسس لغد أفضل وأكثر ازدهاراً لتنورين خصوصا، ولقضاء البترون عموما، عنوانه " استكمال مشاريع الإنماء والنهوض الاقتصادي والاجتماعي". وختم البيان: "إننا نعاهد أهلنا في منطقة البترون الاستمرار بالتواصل مع كافة المرجعيات والفاعليات في المنطقة لتعميق التنسيق في ما بيننا لوضع الخطط وتنفيذ المشاريع التي من شأنها تحقيق النمو والازدهار لمنطقتنا العزيزة".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.