فككت قوى الامن الداخلي شبكة دوليّة لتهريب المخدّرات انطلاقا من لبنان.
الإثنين ٠٤ أغسطس ٢٠٢٥
أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، أنه "في سياق المُتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورطين بعمليّات تجارة المخدّرات وتهريبها، وتوقيف مرتكبيها، وضمن إطار الخطّة الأمنيّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة الهادفة إلى مكافحة هذه الآفّة في كلّ المناطق اللبنانية، وعلى أثر توقيف شخصَين في مطار رفيق الحريري الدّولي من قِبَل عناصر تفتيشات المطار وبحوزتهما ٢١،٣ كلغ من مادّة حشيشة الكيف، ونتيجةً للتّحقيق معهما من قبل مكتب مكافحة المخدّرات المركزي، تبيّن وجود شبكة دوليّة تقوم بتهريب المخدّرات إلى الخارج". تابع البيان: "بنتيجة الجهود الاستقصائية المكثّفة، توافرت معلومات للمكتب المذكور عن وجود أحد أفراد هذه الشّبكة، في أحد المجمّعات السّكنيّة في أدما، ويدعى: – ر. ا. (مواليد عام 1973، سوري الجنسيّة) حيث تمّ توقيفه، بعملية خاطفة، وابنه (ي. ا.)، وهو شريكه بالأعمال الإجرامية كما تبيّن أنّ هذه الشّبكة يديرها شخص يُدعى (ل. س.) وقد تم توقيفه أيضًا، وتبيّن أنه مطلوب بجرائم تزوير، وتبييض أموال". أضاف: "أجري المقتضى القانوني بحق جميع الموقوفين، والعمل جارٍ لتوقيف باقي المتورطين، بإشراف القضاء المختص" .
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.