نتشرت صورة للافتة رُفعت في إحدى بلدات الهرمل تتّهم رئيس الحكومة نواف سلام بالعمالة، وقد كتب عليها "العميل لا طائفة ولا ديانة"، بتوقيع عشائر وعائلات الهرمل.
الخميس ٢١ أغسطس ٢٠٢٥
أعلنت "عشائر بعلبك الهرمل" في بيان، "أن عشائر بعلبك الهرمل هم من أوائل الذين دافعوا وبنوا هذا الوطن وهم الشركاء الحقيقيون لجميع طوائف هذا البلد في بناء وطن العيش المشترك، الوطن المستقل المحررة أراضيه من رجس الجيش الإسرائيلي وإن كان لهم رأي سياسي فهم يعبرون عنه مباشرة وليس سراً وراء عتمة الليل". وقالت إنّ "رئيس الحكومة القاضي نواف سلام هو رئيس للحكومة الجامعة الممثلة منها كل الأطياف وله منا كل الإحترام وإنّ اليافطات التي ترفع للفتنة لا تمثل عشائرنا وقيمنا". من جهته، كتب النائب فراس حمدان على منصة "إكس": "التخوين سلاح الجبناء، ونواف سلام أشرف وأنقى من افتراءاتكم واتهاماتكم. للإفلاس وجوه عدة، لكن أخطرها الإفلاس الأخلاقي الذي يدمّر المجتمعات ويهدّم الأوطان".
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.