قال تحالف أسطول الحرية إن القوات الإسرائيلية استوقفت مجموعة من القوارب كانت تحاول توصيل مساعدات إلى قطاع غزة .
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠٢٥
قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان على منصة إكس إن قوارب الأسطول وركابه في أمان، وتم نقلهم إلى ميناء إسرائيلي ومن المتوقع ترحيلهم على الفور. وأضاف البيان "محاولة أخرى غير مجدية لخرق الحصار البحري القانوني والدخول إلى منطقة قتالية انتهت إلى لا شيء". وهذه هي ثاني واقعة من نوعها خلال الأيام القليلة الماضية، بعد أن اعترضت إسرائيل نحو 40 قاربا واحتجزت أكثر من 450 ناشطا كانوا على متن قوارب "أسطول الصمود العالمي" التي كانت تحاول أيضا إيصال إمدادات إلى غزة. وقال تحالف أسطول الحرية إن القوات الإسرائيلية "صعدت على متن قوارب أسطول المساعدات الإنسانية"، موضحا أن "القوارب تم اعتراضها بشكل غير قانوني... تم اصطحاب المشاركين، من عاملين في المجال الإنساني وأطباء وصحفيين من أنحاء العالم، ضد إرادتهم وهم محتجزون في ظروف غير معروفة". وأضاف "ليس للجيش الإسرائيلي أي سلطة قانونية على المياه الدولية.. أسطولنا لا يشكل أي ضرر". وقال التحالف عبر حسابه على تيليغرام إن القوارب تحمل مساعدات تزيد قيمتها على 110 آلاف دولار وهي عبارة عن أدوية ومعدات للتنفس وإمدادات للتغذية مخصصة لمستشفيات غزة. تحالف أسطول الحرية هو شبكة دولية تضم مجموعات من الناشطين الداعمين للفلسطينيين وتنظم بعثات بحرية مدنية تهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على غزة لإيصال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين هناك.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.