أطلقت شركة علي بابا الصينية للتجارة الإلكترونية خدمة مساعد دردشة جديدة بالذكاء الاصطناعي.
الخميس ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٥
تهدف هذه الخطوة الى التتوغل أكثر في سوق التطبيقات الموجهة للمستهلكين التي يهيمن عليها تطبيقات من شركات مثل بايت دانس و تينسنت. ودمجت الشركة مساعد الدردشة في تطبيق كوارك، وهي منصة بدأت للتصفح لكنها أصبحت هذا العام تطبيق المستهلكين الرئيسي لشركة علي بابا، مع إضافة خيارات ذكاء اصطناعي مثل قدرات البحث. وقالت الشركة في بيان إن الخدمة المجانية الجديدة تسمح بوصول المستخدمين إلى واجهة روبوت دردشة لإجراء محادثات نصية أو صوتية وتقدم معلومات وخدمات فورية. وركزت جهود علي بابا في مجال الذكاء الاصطناعي إلى حد كبير على عملاء الشركات من خلال قسم الخدمات السحابية. وتواصل الشركة بتلك الخطوة الأحدث محاولات جذب المستهلكين في سوق واجهت فيه الشركة صعوبات في تحقيق شعبية لتطبيق تونجي بالذكاء الاصطناعي أيضا. ورغم أنها من بين أوائل الشركات الصينية التي أطلقت تطبيق مساعد الذكاء الاصطناعي للجمهور في أواخر 2023، إلا أن تونجي لم يحقق انتشارا واسع النطاق. ووفقا لموقع تتبع منتجات الذكاء الاصطناعي (آيك.بي.بي.كوم) فلدى تطبيق تونجي 6.96 مليون مستخدم نشط شهريا في سبتمبر أيلول. أما دوباو، وهو تطبيق بايت دانس المتصدر للسوق، فلديه 150 مليون مستخدم نشط شهريا ولدى ديب سيك 73.4 مليون مستخدم يليه تينسنت بتسجيل 64.2 مليون مستخدم. المصدر: رويترز
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.