عُرف الشاعر طليع نجيب حمدان بـ أبو شادي وبلقب "شاعر المنبرين". توفي عن عمر ناهز 81 عاماً، بعد مسيرة امتدت لأكثر من ستة عقود في خدمة المنبر الزجلي. نشر شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى على صفحته "X" تعليقا على وفاة الشاعر الكبير طليع حمدان مع صورة للراحل: "طليع حمدان جزءٌ من تاريخ الجبل وصورةٌ عن عنفوانه. تفاخر بتاريخه وبطولات أبنائه، وغنّى للوطن ولأرزه وعلَمه. خاف على الوطن فاستصرخ أبناءه لعيش المحبة وصون بعضهم بعضاً، قائلاً: “وطنّا لو وقع مدماك منو/ الخطر بيبلّش بمدماك ثاني”… طليع حمدان: صوتك كان صادحاً وشعرك سيبقى رسالة للأجيال. نبذة ولد حمدان في 19 كانون الثاني 1944 في بلدة في قرية عين عنوب، قضاء الشوف. بدأ مشواره في ستينيات القرن الماضي في منتزه القرية، حيث شارك في أمسيات ليلية على ضوء القناديل مع الشاعرين سعيد وجورج حرب، وتأثر في بداياته بشعراء الزجل الروّاد شحرور الوادي وعلي الحاج. وبزغ نجمه عام 1964 بعد مبارزة زجلية مع الشاعر زين شعيب في كازينو خلدة، حيث لفت الأنظار بصوته وحضوره، فدعاه الشاعر زغلول الدامور للانضمام إلى فرقته التي ضمّت أيضاً زين شعيب وإدوار حرب. عام 1976، وبعد توقف النشاط الفني بسبب الحرب اللبنانية، أسّس حمدان "جوقة الربيع" مع الشعراء خليل شحرور، أنطوان سعادة ونزيه صعب، لتصبح من أبرز الجوقات الزجلية في لبنان والمهجر. أصدر خلال مسيرته عدداً من الدواوين الشعرية، منها: براعم ورد (1990)، جداول عطر (1995)، ليل وقمر (1999)، انطريني أنا جايي (2011)، وافتتاحيات طليع حمدان (2014). نال الراحل وسام الأرز الوطني من الرئيس إميل لحود عام 2001، ودرعاً تقديرياً من الرئيس رفيق الحريري عام 2002، إلى جانب ميدالية كمال جنبلاط من المكتبة الوطنية في بعقلين عام 2013، ودرع من الجامعة الثقافية في سيدني عام 2007.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.