تعرض الممثلة الفرنسية كاترين دو نوف مجموعة من ثيابها من تصميم إيف سان لوران في مزاد في باريس.
السبت ١٩ يناير ٢٠١٩
تعرض الممثلة الفرنسية كاترين دو نوف مجموعة من ثيابها من تصميم إيف سان لوران في مزاد في باريس.
من المعروضات ما ارتده النجمة الفرنسية حين قابلت المخرج الفريد هيتشكوك للمرة الأولى العام ١٩٦٩.
وسيُعرض قرابة ١٣٠فستانا فريدا في مزاد في دار كريستيز يوم ٢٤يناير كانون الثاني.
وتشمل فستانا ذهبي اللون ارتدته دونوف في حفلة أوسكار،ومن المتوقع أن يباع هذا الفستان بين ألفين وثلاثة آلاف دولار.
وكانت دونوف باعت منزلا في النورماندي في شمال فرنسا كانت تخزن هذه الفساتين فيه لعقود.
وقالت فرانسوا دي ريكليه رئيسة دار كريستيز في فرنسا:" حين وجدت نفسها تملك كل هذه الملابس، لم يكن لديها خزانات كبيرة بما يكفيها كلها".
دونوف المعروفة بحبها للموضة لم تكشف ما اذا كانت مبيعات المزاد سيُخصّص لأي غرض.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.