شركة ت. غرغور وأولاده تفوز بجائزة أفضل نموّ لرضا الزبائن من مرسيدس-بنز الشرق الأوسط.
الجمعة ٢٢ مارس ٢٠١٩
احتفلت شركة ت. غرغور وأولاده بنجاح جديد مع فوزها بجائزة أفضل نموّ لرضا الزبائن في المنطقة لما حققته من إنجازات استثنائية خلال عام 2018. وكرّم حفل جوائز مرسيدس-بنز الإقليمي الوكلاء الحصريين الذين حققوا نتائج مذهلة وتجاوزوا كافّة التوقعات.
أكّدت شركة ت. غرغور وأولاده على حفاظها على المركز الأول في سوق السيارات الفاخرة في لبنان، حيث أثبتت أنّ ابتكار الاستراتيجيات التي تركّز على الزبائن قد ساهم في نجاح الشركة.
وقال السيد سيزار عون، المدير العام لمرسيدس-بنز في شركة ت. غرغور وأولاده: "نحن نفتخر بتلقي جائزة أفضل نموّ لرضا الزبائن خلال حفل توزيع جوائز مرسيدس-بنز للوكلاء الحصريين في المنطقة. فعلى الرغم من التحدّيات وحالة عدم الاستقرار التي يشهدها البلد، تمكّنا بجدارة من الفوز بقلوب زبائننا. وهذا دليل قاطع يؤكّد مرة أخرى على الولاء القوي لزبائن شركة ت. غرغور وأولاده،ونحن نعدهم دائمًا بتقديم خدمات من الدرجة الأولى وتجربة ممتازة في عالم السيارات."
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.