سيكون بإمكان Google Assistantأن يغنّي لك الأغاني ويخبرك النكات باللغة العربيّة.
الأحد ٠٥ مايو ٢٠١٩
سيكون بإمكان Google Assistantأن يغنّي لك الأغاني ويخبرك النكات باللغة العربيّة.
فسيتحدّث الآن مساعد Googleالظاهري AIالخاص باللغة العربيّة على هواتف Androidو iOS.
في التفاصيل
سيتمّ إطلاق نسخة مساعد Googleهذه في المملكة العربيّة السعودية يوم الثلاثاء، وستتمكّن من فهم اللهجة السعوديّة وتكون قادرةً على الإجابة باللغة العربية. سيكون المساعد أيضًا متاحًا في مصر حيث يمكن للناس التحدّث معه باللهجة المصريّة.
سيساعد هذا الإصدار مستخدميه في المهام اليوميّة مثل الاتّصال بدون استخدام اليدين، والتحقّق من توقيت الطقس والصلاة، والرّسائل النصيّة كلّها دون الحاجة إلى لمس الجهاز. بالإضافة إلى ذلك، سيكون بمقدورها الاستفادة من اللحظات الثقافيّة مثل المسرحيّات ومقاطع الفيديو وحتى الشعر العربيّ القديم. أثناء بناء المساعد باللغة العربية، طوّرت Googleتقنيّةً جديدةً لمعالجة علامات التشكيل وتوليدها، وهي لهجاتٌ تستخدم في اللغة العربيّة لتوضيح الحروف نفسها بطرائق مختلفة.
ملحوظات
يجب على جميع المستخدمين تنشيط هذا المساعد الجديد، والتأكّد من حصولهم على أحدث إصدارٍ متاحٍ من نظام تشغيل الهواتف المحمولة ولغة أجهزتهم باللغة العربيّة. عند تنزيل تطبيق Google، يمكن للمستخدمين الاختيار بين اللهجة السعوديّة والمصريّة.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.