حقق وزير الصحة جميل جبق خطوة مهمة بفتحه آفاقا جديدة للقطاع الصحي اللبناني في المدى العراقي.
الخميس ٢٥ يوليو ٢٠١٩ 
                    
                          
	حقق  وزير الصحة جميل جبق خطوة مهمة بفتحه آفاقا جديدة للقطاع الصحي اللبناني في المدى العراقي. 
	جبق الذي التقى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون كشف عن إنجاز توقيع مذكرة التفاهم مع الدولة العراقية في ما يتعلّق بالدواء والاستشفاء في لبنان. 
	وأشار الى التوافق مع العراقيين على "إدخال الدواء اللبناني الى سوقهم ضمن الشروط العراقية المرعية الاجراء والتي تجاوزوا فيها كل البنود التي كانت تحول دون ذلك". 
	وأضاف جبق "أنّ السوق العراقية مستهلكة للدواء اللبناني حيث يقدر عدد سكان العراق ب٤٠مليون نسمة، أي عشرة أضعاف سكان لبنان، الأمر الذي يشكل حافزا للمصانع اللبنانية لتقوية انتاجها وتحسين الاقتصاد اللبناني" كما قال. 
	جبق أطلع رئيس الجمهورية على "الخريطة الاستشفائية العربية من خلال دخول العراقيين الى لبنان للاستشفاء تحت مظلة وزارة الصحة اللبنانية وحمايتها في ظل ما كانوا يتعرضون له من مشاكل نتيجة سوء المعاملة والاستغلال". 
	وقال:" ضبطنا الأمر مع المستشفيات اللبنانية". 
	هذا الإنجاز المهم تعزّزه الغاء التأشيرة المسبقة للبنانيين في زيارتهم العراق بموجب مبدأ المعاملة بالمثل، بما يعزّز انسيابية حركة انتقال الأشخاص والبضائع. 
	والسوق العراقي تاريخيا، خصوصا في عهد الرئيس كميل شمعون، متنفس كبير للتصدير اللبناني.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
 
  
  
  
  
  
  
  
  
 