ارتفع مستوى القلق بعد انقضاء أيام على خطف الشاب جوزف حنوش بعدما تعثرت المفاوضات بشأن دفع فدية لإطلاقه.
الخميس ١٢ سبتمبر ٢٠١٩
ارتفع مستوى القلق بعد انقضاء أيام على خطف الشاب جوزف حنوش بعدما تعثرت المفاوضات بشأن دفع فدية لإطلاقه.
وعملية الخطف هدفها الابتزاز المالي، وتمّت بوضح النهار في منطقة البقاع، وحتى هذه الساعة لم تتوصل القوى الأمنية لكشف مكان احتجازه.
النواب جورج عقيص وزياد حواط وغازي زعيتر الذي تحركوا، رفعوا هذه القضية الى رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي شجب "واقع خطف بعض المواطنين"، واعتبر الرئيس بري وفق ما نُقل عنه أنّ عمليات الخطف المتكررة "تشوّه الى حدّ كبير صورة البقاع والبقاعيين وأهالي بعلبك والهرمل" كما صرّح النائب عقيص.
وفي المعلومات أنّ الرئيس بري طلب التشدد في متابعة هذه القضية وإنهائها بتحرير "المخطوف" ومثول الخاطفين أمام القضاء.
فهل ستتم المحاكمة في سابقة من هذا النوع في لبنان؟
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.