مجلة السبّاق-يسيطر عيد الحب أو العشاق على العالم وأسواقه ومنتجعاته السياحية.
الجمعة ١٤ فبراير ٢٠٢٠
يسيطر عيد الحب أو العشاق على العالم وأسواقه ومنتجعاته السياحية.
أعطى الاعلام العالمي هذه المحطة اهتماما في القاء الضوء، على الفعاليات والنشاطات وحركة الأسواق، الا أنّ حائطا في انجلترا لفت النظر.
بانكسي:اللغز
يُعتقد أن فنان الشوارع البريطاني بانكسي أهدى مدينته بريستول في غرب انجلترا جدارية جديدة بمناسبة عيد الحب تصور فتاة صغيرة بيدها مقلاع لكنه أطلق زهورا حمراء.
ولم يؤكد بانكسي، وهويته الحقيقية غير معروفة، أن العمل الفني من إبداعه.
مضمون الجدارية
وعادة ما يستخدم حسابه على انستجرام لإعلان ملكيته للوحاته، لكنه لم يفعل ذلك هذه المرة حتى الآن. ولم يستجب وكيل أعماله لطلب من رويترز بالتعليق.
وتظهر الجدارية فتاة تغطي جزءا من رأسها بوشاح ومرسومة بالأبيض والأسود على جانب حائط منزل في منطقة بارتون هيل في بريستول.
وتمسك الصغيرة في إحدى يديها بمقلاع بينما كانت الأخرى وراءها وكأنها قد أطلقت للتو مقذوفا. وفي الطرف الآخر وعند نهاية مرمى المقلاع بقعة حمراء ساطعة مثل بقعة دماء، مصنوعة بأوراق الزهور البلاستيكية الحمراء.
الظهور المفاجئ
وظهرت الجدارية صباح يوم الخميس أي قبل يوم من عيد الحب.
وعادة ما يحاول بانكسي في لوحاته التي يتخذ من الشارع معرضا لها جذب الانتباه لقضايا اجتماعية بإضافة لمحات من الكآبة على مشاهد مبهجة.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.