مجلة السبّاق- ارتفع الذهب في ظل المخاوف من تفاقم وباء فيروس كورونا فتعزّز الاتجاه الى الملاذات الآمنة.
الأربعاء ٠١ أبريل ٢٠٢٠
ارتفع الذهب في ظل المخاوف من تفاقم وباء فيروس كورونا فتعزّز الاتجاه الى الملاذات الآمنة.
ولقي المعدن الأصفر دعما إضافيا من توقعات بمزيد من التيسير النقدي من جانب بنوك مركزية.
وزاد الذهب في المعاملات الفورية واحدا بالمئة إلى 1587.31 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الصباح، بعدما هوي 3.1 بالمئة في الجلسة السابقة نتيجة ارتفاع الدولار.
وصعد الذهب في التعاملات الآجلة في الولايات المتحدة 0.3 بالمئة إلى 1600.70 دولار.
وقالت مارجريت يانغ يان محللة الأسواق في سي.إم.سي ماركتس :"ربما يتحول المستثمرون للذهب بحثا عن الأمان".
وتوقعت أن يكون التعافي نتيجة تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي قال إن الوباء في الأسبوعين المقبلين قد يكون مؤلما للولايات المتحدة.
وأضافت أنّ "تبعات دورة سياسة التيسير النقدي وبرامج تحفيز بتريليونات الدولارات تعني أن السيولة ستغمر السوق ومعروض وفير من الأوراق النقدية في الشهور والفصول والسنوات المقبلة، وهذا بكل تأكيد يعزز صعود الذهب وسط معروض محدود جدا من الذهب الحاض".
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، نزل البلاديوم 2.4 بالمئة إلى2295.63 دولار للأوقية، وخسر البلاتين 0.5 بالمئة إلى 718.92 دولار بينما فقدت الفضة 0.2 بالمئة إلى 13.94 دولار.
المصدر: وكالة رويترز
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.