رشا زغريني-أعلنت وزارة الشئون الخارجية الفلبينية، في بيان أن كبيرة الدبلوماسيين الفلبينيين سفيرة الفلبين في لبنان برنارديتا كاتالا، توفيت فجر اليوم عن عمر 62 عامانتيجة لمضاعفات الإصابة بفيروس "كورونا".
الخميس ٠٢ أبريل ٢٠٢٠
رشا زغريني-أعلنت وزارة الشئون الخارجية الفلبينية، في بيان أن كبيرة الدبلوماسيين الفلبينيين سفيرة الفلبين في لبنان برنارديتا كاتالا، توفيت فجر اليوم عن عمر 62 عامانتيجة لمضاعفات الإصابة بفيروس "كورونا".
وفق تقارير إعلامية، فقالت وزارة الخارجية في بيان:"بحزن عميق، تعلن وزارة الخارجية عن وفاة السفير برنارديتا كاتالا في مستشفى في لبنان، السفير الفلبيني في لبنان في 2 أبريل 2020، بسبب المضاعفات الناشئة عن COVID-19".
وقد عملت كاتالا في السلك الدبلوماسي لمدة 27 عامًا كدبلوماسي محترف.
وقالت وزارة الخارجية: "كانت خدمة البلاد السمة المميزة لمسيرة السفير كاتالا في الخدمة الخارجية المتميزة".
وكتب وزير الخارجية الفلبيني، تيدي لوسين جونيور،بتغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "السفيرة بيرنارديتا كاتالا توفت الساعة 12:30 صباحا في مستشفى بيروت حيث كانت بالحجر.. وعدتها بباريس حتى تصمد ولكنها ضحكت ’الآن علي تعلم الفرنسية‘ رأتني لتودعني في 9 مارس".
وقد عملت كاتالا في مناصب رئيسية في كوالالمبور وجاكرتا.
وقالت وزارة الخارجية إنها عملت أيضًا كمديرة جوازات "حيث قدمت خدمة الخط الأمامي لملايين الفلبينيين".
ويذكر أنه ووفقا للأرقام الصادرة عن جامعة جون هوبكينز فإن عدد الإصابات بفيروس كورونا المسجلة في لبنان هي 479 حالة ووفاة 14 وتعافي 43 إصابة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.