مجلة السبّاق- اخترق الذهب حاجز 1900 دولار للأوقية (الأونصة) للمرة الأولى منذ 2011.
السبت ٢٥ يوليو ٢٠٢٠
اخترق الذهب حاجز 1900 دولار للأوقية (الأونصة) للمرة الأولى منذ 2011.
فاقم خلاف أمريكي صنين المخاوف حيال تضرر الاقتصاد العالمي المترنح بالفعل بسبب جائحة فيروس كورونا.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 1899.68 دولار للأوقية، بعد بلوغ 1905.99 دولار، وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر أيلول 2011.
والأسعار متجهة لزيادة خمسة بالمئة على أساس أسبوعي، وهو أفضل أداء لها منذ الأسبوع المنتهي في 27 مارس آذار.
التسوية الذهبية
وجرت تسوية عقود الذهب الأمريكية الآجلة بزيادة 0.4 بالمئة عند 1897.5.
وقال تاي وونغ مدير تعاملات مشتقات المعادن الأساسية والنفيسة لدى بي.إم.أو "المخاوف من مزيد من التباطؤ الاقتصادي بسبب الخلاف الأمريكي الصيني المر الآخذ في التنامي يعتبر سببا لترجيح استمرار الدعم الحكومي والنقدي عالميا لفترة أطول".
المعادن الأخرى
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة 0.2 بالمئة إلى 22.67 دولار للأوقية، لكنها ارتفعت قرابة 17 بالمئة منذ بداية الأسبوع، وهو أفضل أداء أسبوعي منذ 1987، مدعومة بآمال في انتعاش صناعي.
وصعد البلاتين 1.3 بالمئة إلى 916.97 دولار للأوقية وربح البلاديوم 4.3 بالمئة إلى 2216.31 دولار.
المصدر: وكالة رويترز
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.