توفيت نجمة فيلم ”ذهب مع الريح“، أوليفيا دي هافيلاند،عن عمر ناهز 104 أعوام.
الإثنين ٢٧ يوليو ٢٠٢٠
توفيت نجمة فيلم ”ذهب مع الريح“، أوليفيا دي هافيلاند،عن عمر ناهز 104 أعوام.
ماتت لأسباب طبيعية في بيتها في باريس حيث كانت تقيم منذ أكثر من 60 عاما.
وحصلت دي هافيلاند، التي كانت آخر ممثلة على قيد الحياة من العصر الذهبي لهوليوود واشتهرت بفيلم ”ذهب مع الريح“ عام 1939، على جائزتي أوسكار خلال مسيرتها الفنية التي شاركت خلالها في 50 فيلما.وشهدت حياتها منافسة شرسة طويلة الأمد مع أختها الممثلة الراحلة جوان فونتين التي توفيت عن 96 عاما في 2013.
وكانت دي هافيلاند، التي تحمل الجنسية الأمريكية وولدت لأبوين إنجليزيين في اليابان، تعيش في باريس منذ عام 1953.
ولم تظهر كثيرا منذ تقاعدها لكنها عادت إلى هوليوود عام 2003 للمشاركة في عرض جوائز الأوسكار الخامس والسبعين.
نبذة
انتقلت أُسرة دي هافيلاند إلى كاليفورنيا حين كانت طفلة، وبدأت عملها في السينما بعد أن رآها المخرج ماكس رينهارد في عرض مسرحية ”حلم ليلة في منتصف الصيف“ وأسند لها دورا في الفيلم الذي اقتبسه من المسرحية عام 1935. وانبهرت شركة وارنر بروس للإنتاج السينمائي بالفتاة في ذاك الوقت ووقعت معها عقدا لمدة سبع سنوات.
وللممثلة الراحلة ابن يدعى بنيامين من زوجها الأول الكاتب ماركوس جورديش وابنة تدعى جيزيل من زوجها الثاني الصحفي بيير جالانتي.
المصدر: وكالة رويترز
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.