.أثبت تلفزيون الجديد أنّه يضم فريقا مهما متخصصا في الصحافة الاستقصائية
الثلاثاء ١١ أغسطس ٢٠٢٠
.أثبت تلفزيون الجديد أنّه يضم فريقا مهما متخصصا في الصحافة الاستقصائية
وأعطت جريمة "انفجار مرفأ بيروت" صدقية لهذا الفريق الذي فتح ملف "فساد المرفأ" منذ سنوات.
وتميّز فريق الاستقصاء في مواكبة التحقيقات الأولية الجارية في "الجريمة" بمستوى عال من المهنية والاحتراف، وشجاعة الفريق الذي يُحسن الأداء بشكل توثيقي ووضوح إيصال الرسالة الاعلامية.
وأثبت هذا الفريق اندفاعه في الدفاع عن "المدينة" بصدق.
وهذا الفريق أعطى محطة الجديد امتيازين:
التفوق على المحطات التلفزيونية المنافسة خصوصا في انتشار تحقيقاته واطلالات "صحافييه الاستقصائيين" على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كثيف المتابعة.
تحوّله، بفعل صحافييه الاستقصائيين، الى سلطة رابعة فعلية، تشكل "الرأي العام" انطلاقا من قضية وطنية هي جريمة المرفأ وبصمات الفساد فيها...
والملاحظ حتى الآن أنّ صحافيي الجديد رفعوا مستوى "استقصاءاتهم" من المدراء العامين الى الوزراء...
فهل يُكملون مهمتهم بنجاح وقدرة على تخطي الخطوط الحمر...؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.