.كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّ مصاب بفيروس كورونا بشكل منخفض
السبت ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٠
.كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل أنّ مصاب بفيروس كورونا بشكل منخفض
أصدر المكتب الإعلامي لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل البيان الاتي: "اكتشف النائب جبران باسيل البارحة أنه مصاب بفيروس الكورونا، وقد استكمل كل الفحوص اللازمة بعد منتصف ليل أمس ليتبين أن حجم الإصابة لا يزال منخفضا ومقبولا. لقد أراد النائب باسيل إصدار هذا البيان لابلاغ كل من خالطهم أخيرا، إذ لا يمكن الاتصال بهم افراديا، وللاعتذار منهم أيضا لعدم معرفته بالامر قبل ذلك.
إن النائب باسيل سيحجر نفسه طبعا لحين تغلبه على الفيروس بإذن الله، وسيتابع عمله كالمعتاد من خلال الوسائل التقنية الكثيرة المتوفرة.
يشكر النائب باسيل مسبقا كل من يرغب بالاطمئنان عليه، وهو لا يريد أن يزعج أحدا، ويؤكد أنه بحالة صحية جيدة وسيلتقي الكثيرين الكترونيا. ويتمنى على كل اللبنانيين التزام وسائل الحماية والعلاج من كورونا، وأخذ الأمر على محمل الجد، لما لهذا الفيروس من قدرة فتاكة على ضرب المجتمع وشله".
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.