تحت عنوان "الغد" انطلقت فعاليات مهرجان بيروت للأفلام الفنية الوثائقية" في دورته الرابعة.
الخميس ٢٢ نوفمبر ٢٠١٨
تحت عنوان "الغد" انطلقت فعاليات مهرجان بيروت للأفلام الفنية الوثائقية" في دورته الرابعة.
ويجول المهرجان في المدارس والجامعات والمراكز الثقافية لكي لا تقتصر عروضه في صالات المدينة تحديدا في متروبوليس أمبير وصوفيل الاشرفية.
تستمر العروض في المحافظات اللبنانية حتى نهاية الشهر الجاري.
تقدم هذه الدورة ٦٠فيلما تتناول مواضيع العمارة والرقص والرسم وعلم الآثار والموسيقى والتصميم والتصوير الضوئي والتراث والبيئة.
أهم العروض
بدأ المهرجان بعرض الفيلم الاميركي "جوزفين بيكر:قصة صحوة" الذي يُعرض لأول مرة في العالم.يتناول الفيلم قصة المغنية والممثلة الاميركية من أصل افريقي جوزفين بيكر.
شاركت مشاهدي هذا الفيلم مخرجته إيلانا نافارو.
ومن الأفلام الوثائقية المعروضة، "موريس بيجار ...روح الرقص" الذي يختصر حياة مصمم الرقص الفرنسي.
ومن أبرز الأفلام المختارة الفيلم الاميركي"ليدي ليبيرتي" الذي يروي قصة تمثال الحرية الذي نحته الفرنسي فريدريك بارتولدي.
ويُعرض فيلم "نيماير فور إيفر"الذي أنتجه نيقولا الخوري بالشراكة مع وزارة السياحة. والمعروف أنّ البرازيلي أوسكار نيمايرترك وراءه أثرا معماريا كبيرا هو "معرض رشيد كرامي الدولي" في طرابلس.
يكرّم المهرجان جورج نصر أحد مؤسسي السينما اللبنانية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.