حذرت الشرطة البريطانية الأمير فيليب زوج الملكة البريطانية اليزابيت من قيادته سيارته من دون وضع حزام الأمان.
الأحد ٢٠ يناير ٢٠١٩
حذرت الشرطة البريطانية الأمير فيليب زوج الملكة البريطانية اليزابيت من قيادته سيارته من دون وضع حزام الأمان.
هذا التحذير جاء بعد أيام من تعرضه لحادث سير أثناء قيادته سيارته لاند روفر في ضيعة ساندرينجهام في نورفولك حيث يمكث فيها مع الملكة.
وانقلبت سيارته بعد اصطدامها بعربة أخرى. ولم يُصب بأذى، وتعرضت سائقة العربة بجروح في ركبتها وكُسرمعصم امرأة أخرى كانت برفقتها وكان معهما رضيع عمره تسعة أشهر. خرجوا من المستشفى بعد المعالجة..
ولم يظهر في الصور أنّه يستخدم حزام الأمان على طريق عام.
متحدث باسم الشرطة قال:" نحن على علم بالصور...وجهت النصائح المناسبة للسائق وهذا وفقا لما نقوم به حين نحصل على صور تُظهر هذا النوع من المخالفة".
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.