زار الأمير هاري قوات مشاة البحرية الملكية البريطانية في القطب الشمالي.
الجمعة ١٥ فبراير ٢٠١٩
زار الأمير هاري قوات مشاة البحرية الملكية البريطانية في القطب الشمالي.
واطلع الأمير البريطاني على تدريبات قيادة الطائرات المروحية في الطقس القارس.
وزار هاري، وهو الكابتن العام لقوات مشاة البحرية الملكية،شمال النروج حيث تفقد قوة الهليكوبتر الخاصة التي تعمل في درجات حرارة تصل الى ٣٠درجة مئوية تحت الصفر.
الضابط أدريان شبرد قال:" هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها سمو الأمير القيادة المشتركة لطائرات الهليكوبتر منذ أن أصبح الكابتن العام وإنّه لأمر رائع أن يقوم بهذه الزيارة بينما نحن في النروج.
انه أمر طيب أن يرى الناس ثمرة جهودهم في وقت مهم من العام بالنسبة للتدريبات".
وتقدم قوة الهليكوبتر الخاصة الدعم الجوي لمشاة البحرية الملكية وتتدرب في القطب الشمالي كل عام.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.