طالبت مجموعة إيطالية للحفاظ على البيئة بوضع مدينة البندقية على قائمة الأمم المتحدة للمدن المعرضة للخطر.
الثلاثاء ٢٥ يونيو ٢٠١٩
طالبت مجموعة إيطالية للحفاظ على البيئة بوضع مدينة البندقية على قائمة الأمم المتحدة للمدن المعرضة للخطر.
وطالبت المجموعة بحظر السفن السياحية من الاقتراب من الهور لتفادي وقوع كارثة، بعدما اصطدمت سفينة سياحية منذ شهر بأحد المرافئ ما أدى الى جرح أربعة أشخاص.
ويسود الجدل في ايطاليا بشأن كيفية حماية المدينة التاريخية التي تجذب ٣٠مليون سائح سنويا.
وأعلنت مارياريتا سينيوريني رئيسة منظمة إيطاليا نوسترا:" البندقية فريدة من نوعها ولا يمكن أن نسمح بتدميرها أكثر مما هي مدمّرة بالفعل".
وأضافت رئيسة أكبر مجموعة للدفاع عن تراث إيطاليا الثقافي والطبيعي: "البندقية واحدة من المدن المعرضة للخطر في العالم".
وتوجهت الى منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو)بوضع المدينة على قائمتها للتراث العالمي المعرض للخطر نتيجة السياحة وهجرة سكانها والتدهور البيئي.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.