تخوّف مهتم أجنبي بالآثار في لبنان في حديث لليبانون تابلويد من آثار التلوث والتغير المناخي على المواقع الآثرية في لبنان خصوصا في بعلبك.
الثلاثاء ٢٥ يونيو ٢٠١٩
تخوّف مهتم أجنبي بالآثار في لبنان في حديث لليبانون تابلويد من آثار التلوث والتغير المناخي على المواقع الآثرية في لبنان خصوصا في بعلبك.
واعتبر أنّ الهواء والأمطار الحمضية تشكل عدوا صارما ضدّ عواميد بعلبك وتيجانها،وأدراجها.
ومع أنّ الحجر البعلبكي أقوى كما قال، من رخام الأكروبول في اليونان، فإنّ" الامر لا يعني شيئا، خصوصا أن بعلبك تتعرض لثنائية الاضداد في المناخ، أي تعيش في مدة زمنية قصيرة بين الرطوبة والجفاف".
ويعتبر المهتم الأجنبي بالآثار اللبنانية "أنّ ترميم عواميد بعلبك كان يحتاج الى دراسة أعمق،تتخطى الشكل، والولوج الى عمق الأزمة التي تتعرض لها الآثار في العالم، والمتمثلة في التغير المناخي".
وقال:"كان على علماء الآثار في لبنان مع زملائهم الأجانب، أن يرصدوا تآكل الأحجار، ونسبته،ومقارنته تباعا مع السنوات التي تمضي، وعلى أساس قياس هذا التآكل، زمنيا، يتم تحديد خطة التأهيل".
فهل هذا التخوّف في محله؟
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.