تخوّف مهتم أجنبي بالآثار في لبنان في حديث لليبانون تابلويد من آثار التلوث والتغير المناخي على المواقع الآثرية في لبنان خصوصا في بعلبك.
الأربعاء ٢٦ يونيو ٢٠١٩
تخوّف مهتم أجنبي بالآثار في لبنان في حديث لليبانون تابلويد من آثار التلوث والتغير المناخي على المواقع الآثرية في لبنان خصوصا في بعلبك.
واعتبر أنّ الهواء والأمطار الحمضية تشكل عدوا صارما ضدّ عواميد بعلبك وتيجانها،وأدراجها.
ومع أنّ الحجر البعلبكي أقوى كما قال، من رخام الأكروبول في اليونان، فإنّ" الامر لا يعني شيئا، خصوصا أن بعلبك تتعرض لثنائية الاضداد في المناخ، أي تعيش في مدة زمنية قصيرة بين الرطوبة والجفاف".
ويعتبر المهتم الأجنبي بالآثار اللبنانية "أنّ ترميم عواميد بعلبك كان يحتاج الى دراسة أعمق،تتخطى الشكل، والولوج الى عمق الأزمة التي تتعرض لها الآثار في العالم، والمتمثلة في التغير المناخي".
وقال:"كان على علماء الآثار في لبنان مع زملائهم الأجانب، أن يرصدوا تآكل الأحجار، ونسبته،ومقارنته تباعا مع السنوات التي تمضي، وعلى أساس قياس هذا التآكل، زمنيا، يتم تحديد خطة التأهيل".
فهل هذا التخوّف في محله؟
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.