فازت شركة لوكهيد مارتن بعقد بقيمة ١،٤٨مليار دولار لبيع منظومة ثاد الدفاعية الصاروخية للسعودية.
السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٩
فازت شركة لوكهيد مارتن بعقد بقيمة ١،٤٨مليار دولار لبيع منظومة ثاد الدفاعية الصاروخية للسعودية.
وكشفت وزارة الدفاع الأميركية(البنتاغون)أنّ العقد الجديد تعديل لاتفاق سابق لإنتاج المنظومة الدفاعية للمملكة. وذكرت أنّ الاتفاق الجديد يرفع القيمة الإجمالية لصفقة ثاد الى ٥،٣٦مليار دولار.
ففي نوفمبر تشرين الثاني، وقّع مسؤولون سعوديون وأميركيون خطابات العرض والقبول ما يضفي الطابع الرسمي على شروط شراء السعودية ٤٤قاذفة صواريخ ثاد وصواريخ ومعدات أخرى ذات صلة.
وفي أبريل نيسان، حصلت شركة لوكهيد علي عقد بقيمة ٢،٤مليار دولار لصواريخ ثاد الاعتراضية، ومن المقرر تسليم بعضها الى السعودية.
وعلى رغم اعتراض أعضاد في الكونغرس على بيع أسلحة أميركية للسعودية الا أنّ الرئيس دونالد ترامي بدعم هذه الصفقات.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.