العراق تابلويد-سقط عدد جديد من القتلى والجرحى في العراق في صفوف محتجين غاضبين من الفساد والأزمة الاقتصادية.
الجمعة ٢٥ أكتوبر ٢٠١٩
سقط عدد جديد من القتلى والجرحى في العراق في صفوف محتجين غاضبين من الفساد والأزمة الاقتصادية.
وذكرت وكالة رويترز نقلا عن مصادر طبية أنّ متظاهرين لقيا حتفهما في بغداد، وأصيب أكثر من ٣٥٠شخصا في أحدث موجة من الاضطرابات.
ويتهم المتظاهرون كبار المسؤولين العراقيين بالفساد مطالبين بتحسين أوضاعهم المعيشية.
وأحرق عدد من المحتجين النار في عدد من المراكز الحزبية مثل حزب تيار الحكمة وجماعة عصائب أهل الحق في وسط مدينة السماوة.
وكان رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدي دعا المحتجين الى عدم العنف.
ودعا المرجع الشيعي آية الله العظمى علي السيستاني الأطراف كافة الى الهدوء، وطالب السلطات المختصة بتنفيذ إصلاحات لمكافحة الفساد وإيجاد حلول للأزمة الاقتصادية.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.