كشف الزميل جان صدقة على صفحته الواتساب زجليتين للشاعر رشيد عساف فيّاض متسائلا:يمكن نوصل لهون؟...
الأربعاء ٠٨ يوليو ٢٠٢٠
كشف الزميل جان صدقة على صفحته الواتساب زجليتين للشاعر رشيد عساف فيّاض متسائلا:يمكن نوصل لهون؟...
ذكر صدقة:
"في الحرب العالمية الأولى وبسبب الجوع وارتفاع أسعار القمح وفقدانه من الأسواق، لجأ الناس إلى أكل الخبز المصنوع من الشعير. وهذا ما قاله الشاعر رشيد عساف فيّاض من بعبدا:
اليوم مناكل خبز شعير
وبكرا منطرق شهنوقه
خايف ما تقوم الحمير
وتطالبنا بحقوقا
ثمّ وفّقه الله إلى لحّام من اصدقائه، فطلب منه رشيد شيئًا من العظام، فاشترط عليه اللحّام ردَّه فيعطيه، فقال:
رطل شعير بعشر قروش
والدامي عضمه وكروش
كنّا رضينه بشهنوقه
صار بدنا نشهنق ونهوش"
(المصدر: من كتاب الشرق الأدنى في الحرب العالمية الأولى وتداعياتها، صفحة ٤٤٣)
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.