تعهد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بإنفاق 2.6 مليار دولار على مشاريع المشي وركوب الدرجات الهوائية في إنجلترا.
الثلاثاء ٢٨ يوليو ٢٠٢٠
تعهد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بإنفاق 2.6 مليار دولار على مشاريع المشي وركوب الدرجات الهوائية في إنجلترا.
ويسعى جونسون بمبادرته الى تحسين الصحة العامة وتشجيع التحول عن قيادة السيارات خلال جائحة فيروس كورونا.
التدابير الاستباقية
واستخدم جونسون كفاحه مع الوزن لحث البريطانيين على أن يصبحوا أكثر لياقة مع إعلان حكومته عن خطط لحظر الإعلانات التلفزيونية وعلى الإنترنت، للأطعمة السريعة قبل التاسعة مساء.
وترغب الحكومة في خفض الطلب على هيئة الصحة العامة التي ستضطر إلى علاج أي زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال الشتاء إلى جانب الضغوط الناتجة عن الأمراض الموسمية السنوية مثل الإنفلونزا.
الحل في ركوب الدراجات والمشي
وقال جونسون:" من مساعدة الناس ليصبحوا أكثر لياقة ويتمتعون بصحة وخفض خطر تعرضهم للأمراض، إلى تحسين جودة الهواء وخفض الاكتظاظ، سيلعب ركوب الدراجات الهوائية والمشي دورا كبيرا في التعامل مع بعض أكبر التحديات الصحية والبيئية التي نواجهها".
الخطط المقترحة
تتضمن خطط جونسون بناء آلاف الأميال لطرق الدراجات الهوائية المحمية، ووضع معايير أعلى للبنية التحتية لركوب الدراجات الهوائية، وإنشاء ما لا يقل عن "مركز نقل في المدينة خال من الانبعاثات"، وتسهيل الحصول على دراجات كهربائية.
المصدر: وكالة رويترز
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.