.يقترب الديمقراطي جو بايدن من البيت الأبيض بخطى متقدمة في حين يتراجع الجمهوري دونالد ترامب من دون أن يفقد الأمل بتجديد رئاسته
الخميس ٠٥ نوفمبر ٢٠٢٠
.يقترب الديمقراطي جو بايدن من البيت الأبيض بخطى متقدمة في حين يتراجع الجمهوري دونالد ترامب من دون أن يفقد الأمل بتجديد رئاسته
مع فوزه في الولايتين المتأرجحتين الرئيسيتين ، فإن نتائج جو بايدن المتواضعة في ولايات أخرى لا تعني خسارته طالما أنّه اقترب من العدد الحاسم(٢٧٠صوتا)
وفي خطاب ألقاه ، قال بايدن إنه "من الواضح" أنه سيصل إلى 270 صوتًا انتخابيًا ، رغم أنه لم يصل إلى حد إعلان النصر. وهو يتقدم في التصويت الشعبي.
في المقلب الآخر، تتخبّط حملة الرئيس ترامب ساعية إلى إعادة فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن ورفعت دعوى قضائية تسعى فيها لوقف إحصاء ولاية ميشيغان.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.