.لا يزال عدّاد كورونا يسجل ارقاما مرتفعة في لبنان، وفي جديده ارتفاعا كارثيا في عدد الوفيات، حيث اعلنت وزارة الصحة العامة اليوم الإثنين عن 54 وفاة جديدة، و2652 إصابة جديدة بالفيروس
الإثنين ٢٥ يناير ٢٠٢١
.لا يزال عدّاد كورونا يسجل ارقاما مرتفعة في لبنان، وفي جديده ارتفاعا كارثيا في عدد الوفيات، حيث اعلنت وزارة الصحة العامة اليوم الإثنين عن 54 وفاة جديدة، و2652 إصابة جديدة بالفيروس
التحضير للقاح
استعاد وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن نشاطه في الوزارة بعد تعافيه من فيروس "كورونا"، وعقد اجتماعا موسعا تحضيرا لمرحلة اللقاح، مع ممثلي مجمل النقابات المعنية بالقطاعين الصحي والطبي، المدنية والعسكرية، في حضور رئيس اللجنة الوطنية لإدارة اللقاح عبد الرحمن البزري وعدد من رؤساء المصالح والمديريات المعنية في وزارة الصحة.
وهدف الاجتماع إلى الاتفاق مع النقابات على حصول تسجيل قطاعي من خلال لوائح تعدها النقابات. وتم التأكيد على أن "المنصة الرسمية للتسجيل للقاح ستطلق غدا، وأن كل المنصات التي تم التداول بها حتى الآن زائفة لإثارة البلبلة". كما تم التوضيح ردا على استفسارات الحاضرين أن "للمنصة الرسمية خصائص تضمن فعاليتها، فهي ستستخدم نظاما خاصا يحول دون حصول تضارب في مواعيد التلقيح، على أن يتم تحضير لوائح انتظار إضافية في حال طرأ تأخير في تنفيذ المواعيد المحددة. وسيتلقى الشخص المسجل على المنصة رسائل متعددة على مدى مرحلة التلقيح للتأكد من هويته وربطه بصفحة خاصة به لتبليغه بالمواعيد وبشهادة التلقيح وتلقي أي معلومات عن آثار جانبية من الممكن حصولها".
حسن: وأكد حسن في تصريح أن "خطة إدارة ملف اللقاحات التي سيتم الإعلان عنها، ستشكل مرحلة مفصلية تعتمد على الشفافية والعدالة في مواجهة الوباء والتفشي الواسع الذي يشهده لبنان على غرار الكثير من الدول، حيث يشهد لبنان جزءا من المعركة المستمرة في العالم ضد الوباء".
تقاطعت المعلومات عند قرب استئناف اجتماعات لجنة الحوار بين بكركي وحزب الله بعدما تمّ معالجة ذيول هجوم قناة العالم الايرانية على البطريرك الراعي.
رئيس التحرير- يتجدّد ليبانون تابلويد، شكلا ومضمونا، بعد سنة من الجهد في أن يكون مميّزا في الفضاء الرقمي.
.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب
جوزف أبي ضاهر-بدأت الناس بنشر فقرها على «حِبالِ الغسيل»، مع ثياب خجلة من سياسة هرّبت نصف ألوانها، أو سرقتها.