مجلة السبّاق- تضمنت المقابلة التي أجرتها أوبرا وينفري مع الأمير هاري وزوجته ميغان شطحات من الاتهامات.
الإثنين ٠٨ مارس ٢٠٢١
وجهت ميغان زوجة الأمير هاري اتهامات عالية النبرة ضدّ العائلة المالكة في بريطانيا وصلت الى حدّ العنصرية. اتهمت ميغان ، العائلة المالكة في بريطانيا، بإثارة مخاوف بشأن مدى سواد بشرة ابنها ودفعها إلى حافة الانتحار. ويُتوقع أن تُحدث هذه المقابلة التلفزيونية التي أجرتها معهما أوبرا وينفري،صدمة في النظام الملكي. كشفت ميغان البالغة من العمر 39 عامًا (والدتها سوداء وأبها أبيض) عن أنّ ابنها أرشي ، حُرم من لقب الأمير لأن هناك مخاوف داخل العائلة المالكة بشأن "مدى سواد بشرته عند ولادته". وروت ميغان في مقابلة مع أوبرا وينفري بثت على شبكة سي بي إس في وقت متأخر يوم الأحد: "تم نقل ذلك إلي من هاري ، كانت تلك محادثات أجرتها العائلة معه". وامتنعت ميغان عن الإفصاح عمن تحدث عن مثل هذه المخاوف وتكتم هاري أيضا، وقال إن عائلته قطعته مالياً وأن والده الأمير تشارلز ، وريث العرش البريطاني ، خذله ورفض الرد على مكالماته في وقت من الأوقات. ولم يعلق قصر باكنغهام على الفور على المقابلة التي بثت في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين في بريطانيا. و لم يهاجم هاري ولا ميغان الملكة إليزابيث مباشرة. أدى إعلان هاري وميغان في يناير 2020 ، عن اعتزامهما التنحي عن أدوارهما الملكية ، إلى إغراق الأسرة في أزمة. في الشهر الماضي ، أكد قصر باكنغهام أن الانفصال سيكون دائمًا ، حيث يتطلع الزوجان إلى إقامة حياة مستقلة في الولايات المتحدة.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.