تعددت إشارات عودة سوريا الى الحضن العربي بمسعى روسي في الدائرتين السعودية والاماراتية.
الثلاثاء ٠٩ مارس ٢٠٢١
تعددت إشارات عودة سوريا الى الحضن العربي بمسعى روسي في الدائرتين السعودية والاماراتية. ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان التقى بالمبعوث الروسي الخاص لشؤون التسوية السورية ألكسندر لافرينتييف ، وعرضا "العلاقات الثنائية بين البلدين ومستجدات الأوضاع على الساحة السورية". وقال وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد إن العقوبات الأمريكية المفروضة على حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، المعروفة باسم قانون قيصر، تعرقل عودة سوريا إلى الساحة العربية. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرجي لافروف في أبوظبي أن عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية في مصلحتها ومصلحة البلدان الأخرى في المنطقة. وقال "لا بد من وجود مجالات تفتح الباب للعمل المشترك مع سورية، وإبقاء قانون قيصر كما هو اليوم يجعل الأمر صعبا". كلام الصورة: الكسندر لافرينتييف.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.