حذّر النائب عاصم عراجي من خطورة الوضع اللبناني في ظل استمرار فيروس كورونا في تفشيه.
السبت ١٣ مارس ٢٠٢١
علق رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي على ملف كورونا، مشيرا الى أنه “كان من يخالط مصابا بفيروس كورونا يجري فحوصات للكشف إن أصيب، أما اليوم فالمخالط لا يجري الفحص الا من تظهر عليه عوارض، لذلك نرى أن معدل الفحوصات اليوم حوالي 16 الف فحص في حين وصل في السابق الى 26 الف فحص”. وأضاف في حديث تلفزيوني: “أنا أنظر الى الإصابات التي تدخل الى المستشفيات، وأتصل يوميا بمستشفيات لتأمين أسرة لمرضى كورونا، ومعظمها لا يوجد فيها سرير شاغر، ويجب الإلتزام لأننا إما نكسب الصحة ونكسب الإقتصاد وإما نكسب الإقتصاد ونخسر الصحة”، لافتا الى أن “هناك دولا تحتكر اللقاحات المضادة لكورونا”.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.